معــــــــــــــــــــــــــا نرســـــــــــــــــــــــــــــم عالمنــــــــــــــــــــــــــا

اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم يسعدنا تسجيلك في اسرتنا او دخولك اذا كنت عضوا
في منتدانا المتواضع`·.¸¸.·´´¯`··._.· (معــــــــــــــــــــــــــــــــا ) `·.¸¸.·´´¯`··._.·`


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

معــــــــــــــــــــــــــا نرســـــــــــــــــــــــــــــم عالمنــــــــــــــــــــــــــا

اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم يسعدنا تسجيلك في اسرتنا او دخولك اذا كنت عضوا
في منتدانا المتواضع`·.¸¸.·´´¯`··._.· (معــــــــــــــــــــــــــــــــا ) `·.¸¸.·´´¯`··._.·`

معــــــــــــــــــــــــــا نرســـــــــــــــــــــــــــــم عالمنــــــــــــــــــــــــــا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

معــــــــــــــــــــــــــا نرســـــــــــــــــــــــــــــم عالمنــــــــــــــــــــــــــا


    حديث (من عادى لى وليا)

    beautyroza
    beautyroza

    حديث (من عادى لى وليا) 262267333


    مصرية

    حديث (من عادى لى وليا) 564531701
    انثى
    عدد المساهمات : 285

    نقاط : 586
    تاريخ التسجيل : 02/08/2009

    حديث (من عادى لى وليا) Empty حديث (من عادى لى وليا)

    مُساهمة من طرف beautyroza السبت نوفمبر 21, 2009 2:50 am

    حديث (من عادى لى وليا) 747474


    عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن
    الله تعالى قال : من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب ، وما تقرّب إليّ عبدي
    بشيء أحبّ إليّ مما افترضته عليه ، وما يزال عبدي يتقرّب إليّ بالنوافل
    حتى أُحبّه ، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصر به ،
    ويده التي يبطش بها ، ورجله التي يمشي بها ، وإن سألني لأعطينّه ، ولئن
    استعاذني لأعيذنّه
    ) رواه البخاري .


    الشرح
    حديثنا
    اليوم عن قوم اصطفاهم الله بمحبّته ، وآثرهم بفضله ورحمته ، أولئك الذين
    اعتصموا بأسباب السعادة والنجاح ، واجتهدت نفوسهم في نيل الرضا والفلاح ،
    ولم تملّ أبدانهم قطّ من طول العبادة ، فأفاض الله عليهم من أنواره ، وجعل
    لهم مكانة لم يجعلها لغيرهم ، وتولاّهم بنصرته وتأييده ، أولئك هم أولياء
    الله
    .




    إنهم قوم
    عصمهم الله من مزالق الهوى والضلال ، فبشّروا بالأمن والسعادة في الدنيا
    والآخرة : { ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، الذين آمنوا
    وكانوا يتقون } ( يونس : 62 – 63 ) ، وأنّى لهم أن يخافوا وقد آمنوا بالله
    وتوكّلوا عليه ؟ ، وأنّى لهم أن يحزنوا وقد صدقوا ما عاهدوا الله عليه ؟ ،
    فأثمر إيمانهم عملا صالحا ، وسكينة في النفس ، ويقينا في القلب
    .




    حديث (من عادى لى وليا) Dsfsfsftt

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:01 am